(( رضى الناس غاية لا تُدرك))
لله دره لمن قال هذه الحكمة لقد صدق ..............من منا يستطيع أن يُرضي كل البشر
ويستطيع أن يُرضي كل الأذواق فلا يُنقد ولا ُتختلف عليه الأراء
ولكن مهلاً ............................أهى الغاية رضى الناس أم رب الناس؟؟
فرضى رب الناس هو والله المُبتغى والمُراد في هذه الدنيا
أحبتي قرات ابيات تصف عدم رضى الناس عن الانسان في كل احوله ولكن ابتغي بعملك
أيُها الأنسان رضى ربك لترضي عباده
تقول الأبيات .............................
ضحكتُ فقالوا :ألا تحتشم .......................... بكيتُ فقالوا: ألا تبتسم
بسمتُ فقالوا: يُرائي بها ........................... عبستُ فقالوا: بدا ماكتم
صمتُ فقالوا: أكليل اللسان ............................ نطقتُ فقالوا: كثير الكلم
حلمتُ فقالوا: ضُيع الجبان ............................ ولو كان مقتدراً لأنتقم
بسمتُ فقالوا : لطيش به ................................ وماكان مجترئاً لو حكم
يقولون: شذ إذا قلت .................................. لا ...وإمعة حين وافقتهم
فأيقنتُ أني مهما أرد ................................ رضى الناس لا بد أن أُذم
ولكم فائق احترامي